عد نشر تدوينة تنتقد الكذب دون أن أسمي الكاذب نشر مدير موقع زهرة شنقيط تدوينة أخذ عليّ من خلالها أني عرضت سيارة للبيع على أحد مواقع التسويق المنتشرة على هذا الفضاء!
نعم عرضتها ويمكنني أن أعرض أخرى وثالثة متى كنت أرغب في ذلك... فما المشكلة في ذلك؟!
بساطة الحياة في جزر الصحراء وعلى شواطئها تعيق جدية الاستعداد لمواجهة الفقر،الغول الفتاك ،والصفة السلبية لضعف آليات التكافؤ، والصورة المُحَارَبة في تعاليم ديننا الحنيف وقد بلغنا من تكديس المال وتخزينه، حتى إن مفاتيح خزناته لتنوء بالْعصبة أُولي الْقوة ،مع أننا نتمسك بالطريقة التقليدية ونستثمر في المحاكاة ، أكثر من خلق وتطوير استثمارات تتماشى مع تطو
في زمن الربيع وأيامه الجميلة حضرت ذات ضحى حفل تكريم مدرسي، كنت – حينها - على مفترق طرق بين مرحلتين: المرحلة الإعدادية والمرحلة التخصصية، وحين صعدت منصة التكريم واستلمت كشف درجاتي كدت أهتف في الجمع الكريم: "هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ"، كتابي الذي اختصر حصاد سنوات من الجد والاجتهاد، وتزين بعبارات التقدير وبالمعدلات القياسية في كل المواد، إلا أن انش
توطئة:
لا يكاد يختلف اثنان من المهتمين بالتعليم، في أن منظومتنا التربوية تعيش حالة إفلاس مزمنة وعميقة، تشهد بذلك دلائل لا تقبل الطعن ولا التجريح، من أهمها:
توطئة:
لا يكاد يختلف اثنان من المهتمين بالتعليم، في أن منظومتنا التربوية تعيش حالة إفلاس مزمنة وعميقة، تشهد بذلك دلائل لا تقبل الطعن ولا التجريح، من أهمها:
في تونس تفيد استطلاعات الرأي حول الانتخابات الرئاسية المقررة في أكتوبر القادم أن المركز الأول في التوقعات يحتله رجل الأعمال المثير للجدل نبيل القروي، مالك قناة «نسمة» الخاصة، بينما يحتل المركز الثاني مدرس القانون الدستوري المغمور «قيس سعيد»، في حين تراجعت إلى حد بعيد حظوظ كل الزعامات السياسية المعروفة بما فيها رئيس الحكومة يوسف الشاهد الذي كان يعتبر
صحيح أنه لا يموت فينا المنافقون خجلا، ولا يخاف المذنبون عقابا، ولا يخشى الناهبون لوما، ولا يهاب الظالمون حدا. هي ثقافة مكتسبة ولدت من رحم "السيبة" ومخرت عباب الزمن يحميها اثنان طباع الشدة والحدة عند العصف ولين الاستكانة والنفاق عند السكون.
عندما تكون البرامج حبرا على ورق، وعندما تكون النخبة منشغلة بهوس المال والتحصيل، وعندما يكون المجتمع مريضا فإن أي إصلاح ، سيكون مقيدا بمجموعة من الثغرات أبرزها القيود الإجتماعية في المجتمع التراتبي ، إذ لا مكان إذن للتقدم والتطور والإزدهار...فهل سينجح الرئيس محمد ولد الغزواني " مرشح الإجماع في تخطي العقبات المؤلمة التي تسيطر على عقلية الفاعل السياسي ا