لم يكن التاريخ في المجتمع الموريتاني ، حدثا إتفاقيا بقدر ماكان استجابة لعوامل داخلية وأخرى خاريجية ظلت تعمل عملها داخل المجمتع حتى أدت إلى ظهور ،نمط كتابي جديدة ليصبح أمر واقع لا يمكن تغييره نتجت عنه آراء وأفكار مختلفة وتناقض ايديولوجي لا يخدم الموضوعية في كتابة التاريخ .