لا تفلت فاطمة الزهراء المنصوري فرصة إلا وتذكر زملاءها السياسيين بستر بعضهم البعض وعدم نشر فضائحهم في وسائل الإعلام ، وتكاد تعيد هذا الكلام في كل المناسبات وكلما سنحت لها الفرصة بذلك .
انزعج النظام المصري من استقبال الدولة المغربية لوفد عسكري إثيوبي مباشرة بعد الاتفاق العسكري المصري الصومالي الأخير ضدا على إثيوبيا التي تحدتهما وبنت سد النهضة واستولت على مياه النيل العظيم لوحدها .
كشفت مصادر سياسية وعسكرية سودانية رفيعة المستوى، أن هناك "عمليات مشبوهة" للجيش السوداني في تشاد، مفندة المزاعم التي نشرتها "فورين بوليسي" على لسان مصادر تابعة للجيش، والتي تدعي استخدام الإمارات مطار "أم جرس" التشادي لنقل أسلحة لقوات "الدعم السريع".
رغم الجفاف الذي دام بالمغرب سنوات وفي ظل ندرة المياه ودعوة الوزارة الوصية على هذا القطاع الحيوي للمواطنين صباح مساء في كل وسائل الإعلام بترشيد استعمال الماء والحرص على عدم تبذيره فإن كل هذه الدعوات لا تجد آدانا صاغية .
مع كل دخول موسم دراسي جديد تنتشر بشكل قوي أخبار تفيد بوجود أدوات مدرسية بأثمنة بخسة في الأسواق المغربية تروج للمثلية عبر ألوان كالتي في شعار المثليين او رسوم كارتونية تشجع اللواط والشذوذ الجنسي .
فالكثير من الصفحات الشهيرة تحذر مع بداية كل موسم من هذا الأمر الخطير وتؤكد وجوده علما ان المسؤولين وكذا تجار الجملة ينفونه جملة وتفصيلا .
قالت مصادر سودانية سياسية رفيعة المستوى إن الجيش السوداني، بقيادة عبدالفتاح البرهان، بدأ في الاعتماد المباشر على ورقة "بزنس المساعدات الإنسانية" لتمويل عملياته الحربية في مواجهة قوات الدعم السريع.
اكتسحت وسائل التواصل الاجتماعي صورة لعدد كبير من الشباب المغربي وهم يقصدون البحر للهروب إلى سبتة في محاولة لهروب جماعي من بلدهم المغرب في اول فرصة اتيحت لهم .
الصورة انتشرت انتشار النار في الهشيم بعد ان تناقلتها كبريات الصفحات والمواقع الإلكترونية واصبح السؤال المطروح هو مدى صحتها ومصدرها الأصلي وتاريخ التقاطها .
مازال الغلاء سيد الموقف وصاحب الكلمة الحاسمة في الميدان بعد أيام من استمراره ورغم مقاطعة المغاربة لبعض المنتوجات من بينها الدواجن والبيض على سبيل المثال لا الحصر .
والغريب في الأمر أن االشركات الأجنبية لا تصمد كثيرا أمام المقاطعة وتخضع لشروط المقاطعين وتلجأ لكل الأساليب وعلى رأسها الحوار وتخفيض أسعار منتوجاتها استجابة لمطالب الزبناء .
لا تفصلنا سوى أيام قليلة على الدخول المدرسي والسؤال المطروح بحدة هو هل تستطيع الطبقتين المتوسطة والفقيرة تحمل تكاليف الأدوات المدرسية في ظل الغلام المستمر في كل المنتوجات .
أينما وليت وجهك هذه الأيام في وسائل التواصل الاجتماعي ستصادف بكل تأكيد ملصق الفيلم المقتبس من رواية بيعت منها ملايين النسخ عبر العالم وطبعت في الهند وحدها أزيد من 250 طبعة فما سر كل هذا الاهتمام بالرواية وبالفيلم الذي يشخص أحداثها ؟