أحمد منصور، كاتب وإعلامي مصري من مواليد عام 1962، دشن حياته المهنية عبر مراسلة الصحف والمجلات خلال المرحلة الثانوية، وبدأ يمارس العمل الصحفي متدربا حينما التحق بالجامعة. اشتهر بتغطيته لعدد من الحروب بينها حرب أفغانستان والعراق والبوسنة والهرسك.
نشر اليوم شاب من غينيا كوناكري يدعى التجاني جلو صورة قديمة من أمه الموريتانية، مؤكدا أنه سافر عنها مع والده وهو رضيع واسمها عيشة ، مناشدًا الجميع البحث عنها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وبعد ساعات من تداول صورتها، تم التعرف عليها وهي مشردة مشهورة، تقيم منذ سنوات على الشارع المحاذي للمسجد السعودي بالمباني الغير منتهية !، حيث بادرت احدى المنصات الاخب
يوم الخميس الثاني عشر من أبريل، قدم إلينا الرجل المحترم الكريم محمد غالي جالو في وقت ما عهدناه يأتينا فيه، وقت قائظ بين الظهرين.
كنت أول من لقيه من القوم، وتبادلنا التحية والسلام، وسألني عن بقية الزملاء وأخبرني أن هناك أمرا مهما يود إطلاعنا عليه بتكليف من حاكم المقاطعة.
محمد ول ابراهيم ول السيد الذي رحل عن دنيانا يوم أمس في حادث مروع كان أحد أوجه الترارزة البارزين، لكن أهم من كل ذلك كان رجل أمن موريتاني من طراز رفيع،فقد كان من الثلة القليلة التي استلمت المهام الأمنية بثقافة ووعي بمتغيرات العالم ومستجداته وما طرأ على العلاقة بين رجل الأمن الجديد والمواطن الجديد،فالشطط في استخدام الهراوة لم يعد محبذا بعد انتهاء العقد
رحم الله الشاب المستنير والوطني، الصوفي ولد الشين، وأسكنه الفردوس الأعلى، وعظَّم أجر ذويه فى مصيبتهم، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
لم أعرف الراحل بشكل مباشر، وإنما تابعتُ –بعد وفاته -مقاطع صوتية ومرئية ينثر فيها دررا من التوعية الناضجة والخطاب الزرين العاض على وحدتنا الوطنية بالنواجذ.