غضب أحد أصدقائي الصحافيين المصريين حين وصفت له الانقلابي السفاح القزم بالوصف الذي يصفه به غالبية المصريين وأقصد طبعا : بلحه .
ما كان من صديقي إلا أن أخبرني أن هذا فراقا بيني وبينه ولن يحدث تواصل بيننا مستقبلا لذلك رددت عليه بالسطور التالية في رسالة أوحت لي بمقال صحافي هذه خلاصته :