نشر اليوم شاب من غينيا كوناكري يدعى التجاني جلو صورة قديمة من أمه الموريتانية، مؤكدا أنه سافر عنها مع والده وهو رضيع واسمها عيشة ، مناشدًا الجميع البحث عنها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وبعد ساعات من تداول صورتها، تم التعرف عليها وهي مشردة مشهورة، تقيم منذ سنوات على الشارع المحاذي للمسجد السعودي بالمباني الغير منتهية !، حيث بادرت احدى المنصات الاخب
يوم الخميس الثاني عشر من أبريل، قدم إلينا الرجل المحترم الكريم محمد غالي جالو في وقت ما عهدناه يأتينا فيه، وقت قائظ بين الظهرين.
كنت أول من لقيه من القوم، وتبادلنا التحية والسلام، وسألني عن بقية الزملاء وأخبرني أن هناك أمرا مهما يود إطلاعنا عليه بتكليف من حاكم المقاطعة.
محمد ول ابراهيم ول السيد الذي رحل عن دنيانا يوم أمس في حادث مروع كان أحد أوجه الترارزة البارزين، لكن أهم من كل ذلك كان رجل أمن موريتاني من طراز رفيع،فقد كان من الثلة القليلة التي استلمت المهام الأمنية بثقافة ووعي بمتغيرات العالم ومستجداته وما طرأ على العلاقة بين رجل الأمن الجديد والمواطن الجديد،فالشطط في استخدام الهراوة لم يعد محبذا بعد انتهاء العقد
جبل النور في مكة المكرمة ويبعد 4 كم شمال شرق الحرم وارتفاعه 642 متر الجبل الذي آوى اليه الحبيب عليه الصلاة والسلام وشهد نزول أول آيات القران ولنا ان نستشعر مشقة الصعود وقسوة الظروف التى كان يعانيها الحبيب عليه الصلاة والسلام وهو فى طريقه الى غار حراء حيث كانت قصة نزول الوحى واول كلمة سمعها عليه الصلاة والسلام ( أقرأ ) ..
رحم الله الشاب المستنير والوطني، الصوفي ولد الشين، وأسكنه الفردوس الأعلى، وعظَّم أجر ذويه فى مصيبتهم، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
لم أعرف الراحل بشكل مباشر، وإنما تابعتُ –بعد وفاته -مقاطع صوتية ومرئية ينثر فيها دررا من التوعية الناضجة والخطاب الزرين العاض على وحدتنا الوطنية بالنواجذ.
ربيع الأول هو ثالث أشهر السنة الهجرية، وقد شهد - شأنه في ذلك شأن باقي الشهور - أحداثا هامة وقعت في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم، وفي ما يلي نذكر أهم الأحداث التي وقعت في هذا الشهر:
قال العلامة الشيخ محمد الحسن الددو في تسجيل صوتي جديد أن بيع بطاقة التعريف حرام شرعا ولا يجوز ونهى الشيخ المواطنين عن بيع بطاقة تعريفهم للمفسدين مقابل دراهم لن تنفعهم في الدنيا و سوف يسألون عنها يوم القيامة بين يدي الله تبارك وتعالى.