من أشد اللحظات مخالطة للنفس؛ سرورا وبهجة؛ هي التي يتداعى فيها إلى سمعك خبر مفرح بحق أخ كريم يفيض طموحا وثقة وإيمانا لبلوغ ذرى المجد والرفعة والفخار..
ذلك بالضبط ما وقع معي حين علمت بتعيين أخي الداه ولد سيدي ولد أعمر طالب وزيرا للشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي؛ فتدفق القلم بهذه السطور من غير استئذان ولا انتظار: