مقرات باهظة الإيجار غالية الأثاث وميزانيات سنوية تقدر بالملايين من الخزينة العامة والنتائج هزيلة. تلكم هي حال مؤسسات موريتانيا الثقافية ذات الأسماء البراقة والمهام الوهمية الرنانة التي تعمر بضجيج الادعاء خواء الفضاء الثقافي والفكري والفني والتاريخي.
حقيقة مرة ساهمت عمدا في تمييع السياسة الثقافية والفكرية والتاريخية والفنية.