في ظل غياب المفهوم الصحيح لممارسة مهنة الصحافة في بلادنا، وعدم احترام أخلاقياتها ،وتفشى الفوضى العارمة فيها لضعف فى التنظيم وتعطيل لشروط الممارسة التي يعرفها قطاع الصحافة المستقلة بشكل خاص ،وكذلك الرتابة وغياب الرؤية المواكبة لمتطلبات الإعلام الجديد التي تجتاح مؤسسات الخدمة العمومية كل ذلك يتطلب حلا سريعا وجادا يعيد للصحافة مصداقيتها وينصف روادها