لا شك أن اللجنة التي شكلتها الوزارة الأولى، لإجراء لقاءات مع إدارات وطواقم مؤسسات الإعلام العمومي، لفتة دقيقة في محلها علما بما يعانيه هذا الإعلام من جمود على لغة الخشب ومن بعد عن القيام بالواجب العظيم ومصاحبة التحولات التي من المفروض أنها تحصل في لبلد، حيث أن هذه اللجنة، التي يرأسها الإعلامي المعروف والديبلوماسي المخضرم احمد مصطفى الذي أبعد عمدا عن