العمل الإعلامي الصادق، يتطلب جرعة كبيرة متزايدة، من المصداقية والعبقرية، الأولى في هذا السياق قد لا تحتاج إلى شرح، وقد تستلزم مثلا، المبدئية والأخلاق الرفيعة والتوازن والجرأة بامتياز، ودون حدود بالنسبة للجرأة، في كثير من الأحيان.
عرفت المرأة في سلطنة عُمان تقدّماً في جميع مجالات الحياة منذ مطلع سبعينات القرن الماضي بعد تولّي السلطان قابوس بن سعيد حكم البلاد، حيث ساهمت بشكل فعّال في عملية التنمية فحققت الكثير من المكاسب والإنجازات.
تنعقد خلال الفترة من 04 الى 06 نوفمير 2018، بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، اجتماعات اللجنة العليا المشتركة التونسية الموريتانية، وبهذه المناسبة يقوم السيد يوسف الشاهد رئيس الحكومة التونسية، يومي 05 و 06 من هذا الشهر بزيارة عمل الى موريتانيا للاشراف مع اخيه السيد محمد سالم ولد البشير الوزير الاول الموريتاني، على اشغال اللجنة العليا وافتتاح ملتقى لرجال
موجز تجربتى فى ميدان الإعلام المستقل يتلخص فى المصاعب و المخاطر المتنوعة و قليل من الترغيب ، لمحاولة ارتهان الخط التحريري !.فى مطلع الثمانينات بمدينة أطار العريقة ، لامست جانبا واسعا من هذه الصحافة الحرة الجريئة .طالعت و راسلت و كاتبت صحفا كثيرة فى مواقع شتى من العالم .جاء ضمن تلك الصحف الكثيرة ،الصحافة القومية ،الوطن العربي ، و مجلة العربي ،الصادرة
إن هجوم البغاة في الأشهر الحرم على حماة العرض والأرض من مجاهدي الثغور، وسام شرف يؤكد للسياسيين المهرة في فن التهويل، جاهزية قواتنا المسلحة للتصدي والرد ، وأهلية العشرية الأخيرة في بناء القدرات وتحديد سلم الأولويات.
ومن أقواس النصر التي تؤكد ذلك، أن خطاب التحريض المضاد تحول إلى خطاب حملة ايجابي في بياناته، معترف بأقواس النصر
محاولة للجواب على هذا التساؤل تضمنتها ورقة حضرت مؤخرا للاجتماع التشاوري الذي نظمته اليونسكو في 27 من يوليو الماضي بتونس لصالح دول المغرب العربي حول شرعة أخلاقيات العلوم والتكنولوجيا في المنطقة العربية.
وبالمناسبة اطلعت بعد عامين من صدورهما على القانون رقم 2016ـ027 المتعلق بالتبرع واحتراث الأعضاء
بدءا أرجو من القراء الأعزاء المعذرة فمنهم من كان يتوقع أن ينشغل كاتب هذه السطور في موسمنا الانتخابي هذا بالكتابة عن السياسة وعن انتخابات 1 سبتمبر، فإذا به يفاجأ بمقالات متتالية عن حملة "معا للحد من حوادث السير". ولأن البعض من هؤلاء القراء الأعزاء قد أراد توضيحا في هذا الموضوع فإليه هذا التوضيح :
في تعريفه للمثقف يذهب الفيلسوف الفرنسي «رجيس دوبريه» أن المثقف هو من يتمتع بشجاعة «الخروج على القبيلة»، أي بعبارة أخرى من ينتزع حقه في صناعة هويته الحرة المستقلة دون أن يقوده القطيع المتلاحم.
قد تنطبق أو لا تنطبق عَليَّ تعاريف المثقف الأخري ، لكن هذا التعريف بالذات يُخرج كاتب هذه السطور ،