تعرضت عدة آبار في المنطقة المعروفة بـ"مجهر محمد سالم" لانهيارات أرضية، خلفت قتيلا، ومفقودا، ومصابين.
وفور وقوع هذا الحادث المؤسف وصل إلى عين المكان فريق من شركة معادن موريتانيا، إضافة لوفد من السلطات الإدارية في مقاطعة الشامي برئاسة الحاكم، كما وصل مسؤولو السلامة والأمن وخدمات الموقع في شركة تازيازت.
توعدت هيئات صحفية موريتانية بالتصعيد في حال استمرار لجنة اصلاح قطاع الاعلام بمشاورتها المريبة التي تتم تحت الطاولة، دون وعيا منها، ان المرحلة التي يعيشها البلد غير التي خبروها.
بنتٌ أنا، لكن لا كالبنات!!.. نهاري هراوات ومتفجرات ودخان وضرب بالعصيّ على المقاتل.. ليلي كوابيس وتمتمات وذكريات مع الدرك الجاثم على صدر أبي.. وأنت، سيادة الرئيس، ترمي بصوت أبي، خلال الاستحقاق الذي أوصلك إلى مقعد هامان، في مكب النفايات حيث القمامة عنوان للموت وفصل من تراجيديا ازدراء المهمشين.