لم تستوعب اللجنة الظالمة المشرفة على توزيع الدعم العمومي المخصص من طرف الدولة للصحافة المستقلة.لم تستوعب مقالين كتبتهما حتى الآن .يبينان المخاطر الكبيرة التي تتربص بهذه اللجنة الظالمة دنيويا وأخرويا.وهذا مايؤكد الموت التام للشعور بالإحساس ووخز الضمير.وهو مرحلة قدينتحر صاحبها دون أدنى سبب .الأمر الذي تحبذ هذه اللجنة الظالمة فاقدة الإحساس بأدنى مسؤولية إتجاه مجموعة من الصحافة .كلفت اللجنة الظالمة_ خطأ_بالإشراف على توزيعها.فظنت اللجنة الظالمة فاقدة الإحساس بوخز الضمير .أن استلاأها ظلما وطغيانا على أموال هي عليها حرام كدم يوسف على الذئب.ظنت جهلا منها وغطرسة أنه سيمر مر الكرام وأن مانقوم به من الدفاع بوسائل مشروعة سيكون سحابة صيف.
ليكن في علم اعضاء اللجنة الظالمة أن صبرنا بدأ ينفد.وأن اعضاءها المكونين من ثمانية أشخاص رفقة رئيسها سنكتب أسماأهم ليعرف الرأي العام من هي التسعة التي ظهرت في الأرض 2020 لتفسد في الأرض ولا تصلح.لتبقى أسماؤهم وصمة عار في جبين الهابا التي يبدو أنها هذه المرة لم تحسن الإختيار !!!!!