غضب داخل سجن النساء في موريتانيا، أطلق إضرابا عن الطعام دام أياما، بعدما ضاقت السجينات ذرعا بالمعاملة السيئة لهن خلف القضبان، ليقررن أخيرا اتخاذ خطوة الإضراب بهدف إسماع أصواتهن، ولو من خلف الأسوار.
وفور الإعلان عن الإضراب داخل السجن، قامت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان الحكومية بزيارة السجن، وأصدر رئيسها الأوامر بالتحقيق في القضية.