بلدية العرية التابعة لمقاطعة وادالناقة ولاية اترارزة تعرضت لمؤامرة بين مسؤولي الحزب الجدد في الولاية وبعض رجال أعمال البلدية بعدما لم يتم ترشيحهم لمنصب نائب المقاطعة وسلمت لحزب تواصل في مؤامرة واضحة المعالم
بعد الانتخابات تم تجاهل دور العمدة السابق الذي عمل علي خدمة الحزب والبلدية لمدة عشرين سنة شهد بها القاصي والداني
تم تهميشه من طرف الحزب وهو مازال يتمتع بشعبيته واغلبيته وحنكته السياسية
مما ولد احباطا وتململا داخل اغلبية سكان البلدية
اليوم ومع إرسال الحزب لبعثات الي الداخل لبحث وضعية الحزب
يجب علي الحزب تصحيح الخطأ ورد الاعتبار للعمدة بمب ولد السالك والاعتذار له عن ما تعرض له من مؤامرة دنيئة من بعض مسؤولي الحزب المحلبين وبعض رجال الأعمال اصحاب المصالح الشخصية
يجب محاسبة كل من تأمر مع حزب تواصل والتشهير به لشجب هذه الأعمال المنافية لعقيدة الحزب.