منذ توليه ملف الصحة وهو يصل ليله بنهاره.سعيا لإنتشال هذا القطاع الذي عشش فيه الفساد .ولم يكد يلتقط انفاسه حتى داهمنا هذا الوباء الفتاك الذي وقفت امامه اقوى دول العالم عاجزة يائسة لاحول لها ولاقوة.
لكن ذلك لم يثن عزم الوزير الذي بادر باتخاذ اجراءات احترازية .تمثلت في الغداء بالوباء قبل ان يتعشى بنا.
جزاك الله خير الجزاء وجعل ماتقوم به في ميزان حسناتك يوم لاينفع مال ولا بنون.
المدير الناشرلموقع الصادق الإخباري محمدفال محمد عبد الله.
.jpg)