بدأت بلادنا الحبيبة تخطو خطوات متسارعة نحو البناء والنماء مع نهج الإصلاح الذي بشر به قادة حركة التصحيح المجيدة في السادس من اغسطس 2008، ورغم الهزات التي عانت منها البلاد بفعل المضاعفات الجانبية المتأتية من تطبيق الإصلاح وتضرر البعض منه، ورغم الوضع الدولي والإقليمي الصعب؛ فقد استطعنا تخطي عقبات عديدة وتسجيل نقاط هامة، خاصة في مجال دحر الإرهاب والرفع من مستوى جاهزية جيشنا وقوات أمننا، بالإضافة إلى تحقيق إنجازات هامة في مجالات الدبلوماسية والبنى التحية وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين،
ولعل أهم إنجاز حققناه منذ ذلك التاريخ، هو الوقوف في وجه مستخدمي الطرق البائدة لدعم الأنظمة والتمسك بالحاكم مدى الحياة، ولو كان ذلك على حساب المدر والبشر.
لقد استطعنا، بفضل الله أولا ثم بفضل حكمة وحنكة قادة هذا الإصلاح ووطنيتهم، تجاوز الامتحان الأصعب في التاريخ، ألا وهو الحفاظ على الدستور وتطبيق التناوب السلمي على السلطة بين رئيسين منتخبين، حفاظا على صورة بلادنا المشرقة، التي أراد لها قادة الإصلاح أن تترسخ داخليا وخارجيا.
وهي مناسبة يستحق فيها الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز التحية والإكبار؛ فله ما يليق بسيادته من ذلك.
التغلب على المضاعفات الناتجة ـفي نظري ـ عن تطبيق الإصلاح في الفترة الماضية، بالإضافة إلى المحافظة على المكاسب وتعزيزها، هو ما بشر به فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في برنامجه الانتخابي" تعهداتي"، وشرع منذ تسلمه السلطة في تنفيذه، من خلال العمل اليومي لفخامته ولحكومة معالي الوزير الأول المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيدي.
وهكذا شرع فخامته في استقبال قادة الرأي والفعاليات السياسية المعارضة والموالية على حد سوى، وحث الجميع على نبذ الخلاف والعمل سويا من أجل المشاركة في ورشة البناء والنماء والتفاهم التي أعطى إشارة انطلاقتها يوم إعلان ترشحه.
عمل دؤوب ودعوات نبيلة يمكن للجميع أن يجد فيها ذاته دون العودة بنا إلى مسلكيات العهود البائدة.
فلتتركونا، من فضلكم نواصل مسيرة البناء والنماء والتقدم، فدعمكم لفخامة رئيس الجمهورية لا يحتاج إلى بيان؛ فهو لا شك أحق بالدعم من كثيرين دعمتموهم قبله.
وبالمناسبة أريد أن أذكر بأن أبابكر الصديق رضي الله تعالى عنه، لما استغرب عليه كفار قريش تصديقه للإسراء والمعراج قال قولته المشهورة:" إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك".
وعليه فإن من اختار فخامة رئيس الجمهورية لقيادة البلاد؛ لن يرفض اختياره مرجعية للحزب؛ فقد اختاره لما هو" أبعد من ذلك.
حفظ الله بلادنا من كل مكروه وزادها رفعة وأمنا ونماء.
بدأت بلادنا الحبيبة تخطو خطوات متسارعة نحو البناء والنماء مع نهج الإصلاح الذي بشر به قادة حركة التصحيح المجيدة في السادس من اغسطس 2008، ورغم الهزات التي عانت منها البلاد بفعل المضاعفات الجانبية المتأتية من تطبيق الإصلاح وتضرر البعض منه، ورغم الوضع الدولي والإقليمي الصعب؛ فقد استطعنا تخطي عقبات عديدة وتسجيل نقاط هامة، خاصة في مجال دحر الإرهاب والرفع من مستوى جاهزية جيشنا وقوات أمننا، بالإضافة إلى تحقيق إنجازات هامة في مجالات الدبلوماسية والبنى التحية وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين،
ولعل أهم إنجاز حققناه منذ ذلك التاريخ، هو الوقوف في وجه مستخدمي الطرق البائدة لدعم الأنظمة والتمسك بالحاكم مدى الحياة، ولو كان ذلك على حساب المدر والبشر.
لقد استطعنا، بفضل الله أولا ثم بفضل حكمة وحنكة قادة هذا الإصلاح ووطنيتهم، تجاوز الامتحان الأصعب في التاريخ، ألا وهو الحفاظ على الدستور وتطبيق التناوب السلمي على السلطة بين رئيسين منتخبين، حفاظا على صورة بلادنا المشرقة، التي أراد لها قادة الإصلاح أن تترسخ داخليا وخارجيا.
وهي مناسبة يستحق فيها الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز التحية والإكبار؛ فله ما يليق بسيادته من ذلك.
التغلب على المضاعفات الناتجة ـفي نظري ـ عن تطبيق الإصلاح في الفترة الماضية، بالإضافة إلى المحافظة على المكاسب وتعزيزها، هو ما بشر به فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في برنامجه الانتخابي" تعهداتي"، وشرع منذ تسلمه السلطة في تنفيذه، من خلال العمل اليومي لفخامته ولحكومة معالي الوزير الأول المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيدي.
وهكذا شرع فخامته في استقبال قادة الرأي والفعاليات السياسية المعارضة والموالية على حد سوى، وحث الجميع على نبذ الخلاف والعمل سويا من أجل المشاركة في ورشة البناء والنماء والتفاهم التي أعطى إشارة انطلاقتها يوم إعلان ترشحه.
عمل دؤوب ودعوات نبيلة يمكن للجميع أن يجد فيها ذاته دون العودة بنا إلى مسلكيات العهود البائدة.
فلتتركونا، من فضلكم نواصل مسيرة البناء والنماء والتقدم، فدعمكم لفخامة رئيس الجمهورية لا يحتاج إلى بيان؛ فهو لا شك أحق بالدعم من كثيرين دعمتموهم قبله.
وبالمناسبة أريد أن أذكر بأن أبابكر الصديق رضي الله تعالى عنه، لما استغرب عليه كفار قريش تصديقه للإسراء والمعراج قال قولته المشهورة:" إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك".
وعليه فإن من اختار فخامة رئيس الجمهورية لقيادة البلاد؛ لن يرفض اختياره مرجعية للحزب؛ فقد اختاره لما هو" أبعد من ذلك.
حفظ الله بلادنا من كل مكروه وزادها رفعة وأمنا ونماء.
بدأت بلادنا الحبيبة تخطو خطوات متسارعة نحو البناء والنماء مع نهج الإصلاح الذي بشر به قادة حركة التصحيح المجيدة في السادس من اغسطس 2008، ورغم الهزات التي عانت منها البلاد بفعل المضاعفات الجانبية المتأتية من تطبيق الإصلاح وتضرر البعض منه، ورغم الوضع الدولي والإقليمي الصعب؛ فقد استطعنا تخطي عقبات عديدة وتسجيل نقاط هامة، خاصة في مجال دحر الإرهاب والرفع من مستوى جاهزية جيشنا وقوات أمننا، بالإضافة إلى تحقيق إنجازات هامة في مجالات الدبلوماسية والبنى التحية وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين،
ولعل أهم إنجاز حققناه منذ ذلك التاريخ، هو الوقوف في وجه مستخدمي الطرق البائدة لدعم الأنظمة والتمسك بالحاكم مدى الحياة، ولو كان ذلك على حساب المدر والبشر.
لقد استطعنا، بفضل الله أولا ثم بفضل حكمة وحنكة قادة هذا الإصلاح ووطنيتهم، تجاوز الامتحان الأصعب في التاريخ، ألا وهو الحفاظ على الدستور وتطبيق التناوب السلمي على السلطة بين رئيسين منتخبين، حفاظا على صورة بلادنا المشرقة، التي أراد لها قادة الإصلاح أن تترسخ داخليا وخارجيا.
وهي مناسبة يستحق فيها الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز التحية والإكبار؛ فله ما يليق بسيادته من ذلك.
التغلب على المضاعفات الناتجة ـفي نظري ـ عن تطبيق الإصلاح في الفترة الماضية، بالإضافة إلى المحافظة على المكاسب وتعزيزها، هو ما بشر به فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في برنامجه الانتخابي" تعهداتي"، وشرع منذ تسلمه السلطة في تنفيذه، من خلال العمل اليومي لفخامته ولحكومة معالي الوزير الأول المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيدي.
وهكذا شرع فخامته في استقبال قادة الرأي والفعاليات السياسية المعارضة والموالية على حد سوى، وحث الجميع على نبذ الخلاف والعمل سويا من أجل المشاركة في ورشة البناء والنماء والتفاهم التي أعطى إشارة انطلاقتها يوم إعلان ترشحه.
عمل دؤوب ودعوات نبيلة يمكن للجميع أن يجد فيها ذاته دون العودة بنا إلى مسلكيات العهود البائدة.
فلتتركونا، من فضلكم نواصل مسيرة البناء والنماء والتقدم، فدعمكم لفخامة رئيس الجمهورية لا يحتاج إلى بيان؛ فهو لا شك أحق بالدعم من كثيرين دعمتموهم قبله.
وبالمناسبة أريد أن أذكر بأن أبابكر الصديق رضي الله تعالى عنه، لما استغرب عليه كفار قريش تصديقه للإسراء والمعراج قال قولته المشهورة:" إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك".
وعليه فإن من اختار فخامة رئيس الجمهورية لقيادة البلاد؛ لن يرفض اختياره مرجعية للحزب؛ فقد اختاره لما هو" أبعد من ذلك.
حفظ الله بلادنا من كل مكروه وزادها رفعة وأمنا ونماء.
بدأت بلادنا الحبيبة تخطو خطوات متسارعة نحو البناء والنماء مع نهج الإصلاح الذي بشر به قادة حركة التصحيح المجيدة في السادس من اغسطس 2008، ورغم الهزات التي عانت منها البلاد بفعل المضاعفات الجانبية المتأتية من تطبيق الإصلاح وتضرر البعض منه، ورغم الوضع الدولي والإقليمي الصعب؛ فقد استطعنا تخطي عقبات عديدة وتسجيل نقاط هامة، خاصة في مجال دحر الإرهاب والرفع من مستوى جاهزية جيشنا وقوات أمننا، بالإضافة إلى تحقيق إنجازات هامة في مجالات الدبلوماسية والبنى التحية وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين،
ولعل أهم إنجاز حققناه منذ ذلك التاريخ، هو الوقوف في وجه مستخدمي الطرق البائدة لدعم الأنظمة والتمسك بالحاكم مدى الحياة، ولو كان ذلك على حساب المدر والبشر.
لقد استطعنا، بفضل الله أولا ثم بفضل حكمة وحنكة قادة هذا الإصلاح ووطنيتهم، تجاوز الامتحان الأصعب في التاريخ، ألا وهو الحفاظ على الدستور وتطبيق التناوب السلمي على السلطة بين رئيسين منتخبين، حفاظا على صورة بلادنا المشرقة، التي أراد لها قادة الإصلاح أن تترسخ داخليا وخارجيا.
وهي مناسبة يستحق فيها الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز التحية والإكبار؛ فله ما يليق بسيادته من ذلك.
التغلب على المضاعفات الناتجة ـفي نظري ـ عن تطبيق الإصلاح في الفترة الماضية، بالإضافة إلى المحافظة على المكاسب وتعزيزها، هو ما بشر به فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في برنامجه الانتخابي" تعهداتي"، وشرع منذ تسلمه السلطة في تنفيذه، من خلال العمل اليومي لفخامته ولحكومة معالي الوزير الأول المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيدي.
وهكذا شرع فخامته في استقبال قادة الرأي والفعاليات السياسية المعارضة والموالية على حد سوى، وحث الجميع على نبذ الخلاف والعمل سويا من أجل المشاركة في ورشة البناء والنماء والتفاهم التي أعطى إشارة انطلاقتها يوم إعلان ترشحه.
عمل دؤوب ودعوات نبيلة يمكن للجميع أن يجد فيها ذاته دون العودة بنا إلى مسلكيات العهود البائدة.
فلتتركونا، من فضلكم نواصل مسيرة البناء والنماء والتقدم، فدعمكم لفخامة رئيس الجمهورية لا يحتاج إلى بيان؛ فهو لا شك أحق بالدعم من كثيرين دعمتموهم قبله.
وبالمناسبة أريد أن أذكر بأن أبابكر الصديق رضي الله تعالى عنه، لما استغرب عليه كفار قريش تصديقه للإسراء والمعراج قال قولته المشهورة:" إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك".
وعليه فإن من اختار فخامة رئيس الجمهورية لقيادة البلاد؛ لن يرفض اختياره مرجعية للحزب؛ فقد اختاره لما هو" أبعد من ذلك.
حفظ الله بلادنا من كل مكروه وزادها رفعة وأمنا ونماء.
بدأت بلادنا الحبيبة تخطو خطوات متسارعة نحو البناء والنماء مع نهج الإصلاح الذي بشر به قادة حركة التصحيح المجيدة في السادس من اغسطس 2008، ورغم الهزات التي عانت منها البلاد بفعل المضاعفات الجانبية المتأتية من تطبيق الإصلاح وتضرر البعض منه، ورغم الوضع الدولي والإقليمي الصعب؛ فقد استطعنا تخطي عقبات عديدة وتسجيل نقاط هامة، خاصة في مجال دحر الإرهاب والرفع من مستوى جاهزية جيشنا وقوات أمننا، بالإضافة إلى تحقيق إنجازات هامة في مجالات الدبلوماسية والبنى التحية وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين،
ولعل أهم إنجاز حققناه منذ ذلك التاريخ، هو الوقوف في وجه مستخدمي الطرق البائدة لدعم الأنظمة والتمسك بالحاكم مدى الحياة، ولو كان ذلك على حساب المدر والبشر.
لقد استطعنا، بفضل الله أولا ثم بفضل حكمة وحنكة قادة هذا الإصلاح ووطنيتهم، تجاوز الامتحان الأصعب في التاريخ، ألا وهو الحفاظ على الدستور وتطبيق التناوب السلمي على السلطة بين رئيسين منتخبين، حفاظا على صورة بلادنا المشرقة، التي أراد لها قادة الإصلاح أن تترسخ داخليا وخارجيا.
وهي مناسبة يستحق فيها الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز التحية والإكبار؛ فله ما يليق بسيادته من ذلك.
التغلب على المضاعفات الناتجة ـفي نظري ـ عن تطبيق الإصلاح في الفترة الماضية، بالإضافة إلى المحافظة على المكاسب وتعزيزها، هو ما بشر به فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في برنامجه الانتخابي" تعهداتي"، وشرع منذ تسلمه السلطة في تنفيذه، من خلال العمل اليومي لفخامته ولحكومة معالي الوزير الأول المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيدي.
وهكذا شرع فخامته في استقبال قادة الرأي والفعاليات السياسية المعارضة والموالية على حد سوى، وحث الجميع على نبذ الخلاف والعمل سويا من أجل المشاركة في ورشة البناء والنماء والتفاهم التي أعطى إشارة انطلاقتها يوم إعلان ترشحه.
عمل دؤوب ودعوات نبيلة يمكن للجميع أن يجد فيها ذاته دون العودة بنا إلى مسلكيات العهود البائدة.
فلتتركونا، من فضلكم نواصل مسيرة البناء والنماء والتقدم، فدعمكم لفخامة رئيس الجمهورية لا يحتاج إلى بيان؛ فهو لا شك أحق بالدعم من كثيرين دعمتموهم قبله.
وبالمناسبة أريد أن أذكر بأن أبابكر الصديق رضي الله تعالى عنه، لما استغرب عليه كفار قريش تصديقه للإسراء والمعراج قال قولته المشهورة:" إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك".
وعليه فإن من اختار فخامة رئيس الجمهورية لقيادة البلاد؛ لن يرفض اختياره مرجعية للحزب؛ فقد اختاره لما هو" أبعد من ذلك.
حفظ الله بلادنا من كل مكروه وزادها رفعة وأمنا ونماء.
بدأت بلادنا الحبيبة تخطو خطوات متسارعة نحو البناء والنماء مع نهج الإصلاح الذي بشر به قادة حركة التصحيح المجيدة في السادس من اغسطس 2008، ورغم الهزات التي عانت منها البلاد بفعل المضاعفات الجانبية المتأتية من تطبيق الإصلاح وتضرر البعض منه، ورغم الوضع الدولي والإقليمي الصعب؛ فقد استطعنا تخطي عقبات عديدة وتسجيل نقاط هامة، خاصة في مجال دحر الإرهاب والرفع من مستوى جاهزية جيشنا وقوات أمننا، بالإضافة إلى تحقيق إنجازات هامة في مجالات الدبلوماسية والبنى التحية وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين،
ولعل أهم إنجاز حققناه منذ ذلك التاريخ، هو الوقوف في وجه مستخدمي الطرق البائدة لدعم الأنظمة والتمسك بالحاكم مدى الحياة، ولو كان ذلك على حساب المدر والبشر.
لقد استطعنا، بفضل الله أولا ثم بفضل حكمة وحنكة قادة هذا الإصلاح ووطنيتهم، تجاوز الامتحان الأصعب في التاريخ، ألا وهو الحفاظ على الدستور وتطبيق التناوب السلمي على السلطة بين رئيسين منتخبين، حفاظا على صورة بلادنا المشرقة، التي أراد لها قادة الإصلاح أن تترسخ داخليا وخارجيا.
وهي مناسبة يستحق فيها الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز التحية والإكبار؛ فله ما يليق بسيادته من ذلك.
التغلب على المضاعفات الناتجة ـفي نظري ـ عن تطبيق الإصلاح في الفترة الماضية، بالإضافة إلى المحافظة على المكاسب وتعزيزها، هو ما بشر به فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في برنامجه الانتخابي" تعهداتي"، وشرع منذ تسلمه السلطة في تنفيذه، من خلال العمل اليومي لفخامته ولحكومة معالي الوزير الأول المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيدي.
وهكذا شرع فخامته في استقبال قادة الرأي والفعاليات السياسية المعارضة والموالية على حد سوى، وحث الجميع على نبذ الخلاف والعمل سويا من أجل المشاركة في ورشة البناء والنماء والتفاهم التي أعطى إشارة انطلاقتها يوم إعلان ترشحه.
عمل دؤوب ودعوات نبيلة يمكن للجميع أن يجد فيها ذاته دون العودة بنا إلى مسلكيات العهود البائدة.
فلتتركونا، من فضلكم نواصل مسيرة البناء والنماء والتقدم، فدعمكم لفخامة رئيس الجمهورية لا يحتاج إلى بيان؛ فهو لا شك أحق بالدعم من كثيرين دعمتموهم قبله.
وبالمناسبة أريد أن أذكر بأن أبابكر الصديق رضي الله تعالى عنه، لما استغرب عليه كفار قريش تصديقه للإسراء والمعراج قال قولته المشهورة:" إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك".
وعليه فإن من اختار فخامة رئيس الجمهورية لقيادة البلاد؛ لن يرفض اختياره مرجعية للحزب؛ فقد اختاره لما هو" أبعد من ذلك.
حفظ الله بلادنا من كل مكروه وزادها رفعة وأمنا ونماء.
بدأت بلادنا الحبيبة تخطو خطوات متسارعة نحو البناء والنماء مع نهج الإصلاح الذي بشر به قادة حركة التصحيح المجيدة في السادس من اغسطس 2008، ورغم الهزات التي عانت منها البلاد بفعل المضاعفات الجانبية المتأتية من تطبيق الإصلاح وتضرر البعض منه، ورغم الوضع الدولي والإقليمي الصعب؛ فقد استطعنا تخطي عقبات عديدة وتسجيل نقاط هامة، خاصة في مجال دحر الإرهاب والرفع من مستوى جاهزية جيشنا وقوات أمننا، بالإضافة إلى تحقيق إنجازات هامة في مجالات الدبلوماسية والبنى التحية وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين،
ولعل أهم إنجاز حققناه منذ ذلك التاريخ، هو الوقوف في وجه مستخدمي الطرق البائدة لدعم الأنظمة والتمسك بالحاكم مدى الحياة، ولو كان ذلك على حساب المدر والبشر.
لقد استطعنا، بفضل الله أولا ثم بفضل حكمة وحنكة قادة هذا الإصلاح ووطنيتهم، تجاوز الامتحان الأصعب في التاريخ، ألا وهو الحفاظ على الدستور وتطبيق التناوب السلمي على السلطة بين رئيسين منتخبين، حفاظا على صورة بلادنا المشرقة، التي أراد لها قادة الإصلاح أن تترسخ داخليا وخارجيا.
وهي مناسبة يستحق فيها الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز التحية والإكبار؛ فله ما يليق بسيادته من ذلك.
التغلب على المضاعفات الناتجة ـفي نظري ـ عن تطبيق الإصلاح في الفترة الماضية، بالإضافة إلى المحافظة على المكاسب وتعزيزها، هو ما بشر به فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في برنامجه الانتخابي" تعهداتي"، وشرع منذ تسلمه السلطة في تنفيذه، من خلال العمل اليومي لفخامته ولحكومة معالي الوزير الأول المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيدي.
وهكذا شرع فخامته في استقبال قادة الرأي والفعاليات السياسية المعارضة والموالية على حد سوى، وحث الجميع على نبذ الخلاف والعمل سويا من أجل المشاركة في ورشة البناء والنماء والتفاهم التي أعطى إشارة انطلاقتها يوم إعلان ترشحه.
عمل دؤوب ودعوات نبيلة يمكن للجميع أن يجد فيها ذاته دون العودة بنا إلى مسلكيات العهود البائدة.
فلتتركونا، من فضلكم نواصل مسيرة البناء والنماء والتقدم، فدعمكم لفخامة رئيس الجمهورية لا يحتاج إلى بيان؛ فهو لا شك أحق بالدعم من كثيرين دعمتموهم قبله.
وبالمناسبة أريد أن أذكر بأن أبابكر الصديق رضي الله تعالى عنه، لما استغرب عليه كفار قريش تصديقه للإسراء والمعراج قال قولته المشهورة:" إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك".
وعليه فإن من اختار فخامة رئيس الجمهورية لقيادة البلاد؛ لن يرفض اختياره مرجعية للحزب؛ فقد اختاره لما هو" أبعد من ذلك.
حفظ الله بلادنا من كل مكروه وزادها رفعة وأمنا ونماء.
بدأت بلادنا الحبيبة تخطو خطوات متسارعة نحو البناء والنماء مع نهج الإصلاح الذي بشر به قادة حركة التصحيح المجيدة في السادس من اغسطس 2008، ورغم الهزات التي عانت منها البلاد بفعل المضاعفات الجانبية المتأتية من تطبيق الإصلاح وتضرر البعض منه، ورغم الوضع الدولي والإقليمي الصعب؛ فقد استطعنا تخطي عقبات عديدة وتسجيل نقاط هامة، خاصة في مجال دحر الإرهاب والرفع من مستوى جاهزية جيشنا وقوات أمننا، بالإضافة إلى تحقيق إنجازات هامة في مجالات الدبلوماسية والبنى التحية وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين،
ولعل أهم إنجاز حققناه منذ ذلك التاريخ، هو الوقوف في وجه مستخدمي الطرق البائدة لدعم الأنظمة والتمسك بالحاكم مدى الحياة، ولو كان ذلك على حساب المدر والبشر.
لقد استطعنا، بفضل الله أولا ثم بفضل حكمة وحنكة قادة هذا الإصلاح ووطنيتهم، تجاوز الامتحان الأصعب في التاريخ، ألا وهو الحفاظ على الدستور وتطبيق التناوب السلمي على السلطة بين رئيسين منتخبين، حفاظا على صورة بلادنا المشرقة، التي أراد لها قادة الإصلاح أن تترسخ داخليا وخارجيا.
وهي مناسبة يستحق فيها الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز التحية والإكبار؛ فله ما يليق بسيادته من ذلك.
التغلب على المضاعفات الناتجة ـفي نظري ـ عن تطبيق الإصلاح في الفترة الماضية، بالإضافة إلى المحافظة على المكاسب وتعزيزها، هو ما بشر به فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في برنامجه الانتخابي" تعهداتي"، وشرع منذ تسلمه السلطة في تنفيذه، من خلال العمل اليومي لفخامته ولحكومة معالي الوزير الأول المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيدي.
وهكذا شرع فخامته في استقبال قادة الرأي والفعاليات السياسية المعارضة والموالية على حد سوى، وحث الجميع على نبذ الخلاف والعمل سويا من أجل المشاركة في ورشة البناء والنماء والتفاهم التي أعطى إشارة انطلاقتها يوم إعلان ترشحه.
عمل دؤوب ودعوات نبيلة يمكن للجميع أن يجد فيها ذاته دون العودة بنا إلى مسلكيات العهود البائدة.
فلتتركونا، من فضلكم نواصل مسيرة البناء والنماء والتقدم، فدعمكم لفخامة رئيس الجمهورية لا يحتاج إلى بيان؛ فهو لا شك أحق بالدعم من كثيرين دعمتموهم قبله.
وبالمناسبة أريد أن أذكر بأن أبابكر الصديق رضي الله تعالى عنه، لما استغرب عليه كفار قريش تصديقه للإسراء والمعراج قال قولته المشهورة:" إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك".
وعليه فإن من اختار فخامة رئيس الجمهورية لقيادة البلاد؛ لن يرفض اختياره مرجعية للحزب؛ فقد اختاره لما هو" أبعد من ذلك.
حفظ الله بلادنا من كل مكروه وزادها رفعة وأمنا ونماء.
بدأت بلادنا الحبيبة تخطو خطوات متسارعة نحو البناء والنماء مع نهج الإصلاح الذي بشر به قادة حركة التصحيح المجيدة في السادس من اغسطس 2008، ورغم الهزات التي عانت منها البلاد بفعل المضاعفات الجانبية المتأتية من تطبيق الإصلاح وتضرر البعض منه، ورغم الوضع الدولي والإقليمي الصعب؛ فقد استطعنا تخطي عقبات عديدة وتسجيل نقاط هامة، خاصة في مجال دحر الإرهاب والرفع من مستوى جاهزية جيشنا وقوات أمننا، بالإضافة إلى تحقيق إنجازات هامة في مجالات الدبلوماسية والبنى التحية وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين،
ولعل أهم إنجاز حققناه منذ ذلك التاريخ، هو الوقوف في وجه مستخدمي الطرق البائدة لدعم الأنظمة والتمسك بالحاكم مدى الحياة، ولو كان ذلك على حساب المدر والبشر.
لقد استطعنا، بفضل الله أولا ثم بفضل حكمة وحنكة قادة هذا الإصلاح ووطنيتهم، تجاوز الامتحان الأصعب في التاريخ، ألا وهو الحفاظ على الدستور وتطبيق التناوب السلمي على السلطة بين رئيسين منتخبين، حفاظا على صورة بلادنا المشرقة، التي أراد لها قادة الإصلاح أن تترسخ داخليا وخارجيا.
وهي مناسبة يستحق فيها الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز التحية والإكبار؛ فله ما يليق بسيادته من ذلك.
التغلب على المضاعفات الناتجة ـفي نظري ـ عن تطبيق الإصلاح في الفترة الماضية، بالإضافة إلى المحافظة على المكاسب وتعزيزها، هو ما بشر به فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في برنامجه الانتخابي" تعهداتي"، وشرع منذ تسلمه السلطة في تنفيذه، من خلال العمل اليومي لفخامته ولحكومة معالي الوزير الأول المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيدي.
وهكذا شرع فخامته في استقبال قادة الرأي والفعاليات السياسية المعارضة والموالية على حد سوى، وحث الجميع على نبذ الخلاف والعمل سويا من أجل المشاركة في ورشة البناء والنماء والتفاهم التي أعطى إشارة انطلاقتها يوم إعلان ترشحه.
عمل دؤوب ودعوات نبيلة يمكن للجميع أن يجد فيها ذاته دون العودة بنا إلى مسلكيات العهود البائدة.
فلتتركونا، من فضلكم نواصل مسيرة البناء والنماء والتقدم، فدعمكم لفخامة رئيس الجمهورية لا يحتاج إلى بيان؛ فهو لا شك أحق بالدعم من كثيرين دعمتموهم قبله.
وبالمناسبة أريد أن أذكر بأن أبابكر الصديق رضي الله تعالى عنه، لما استغرب عليه كفار قريش تصديقه للإسراء والمعراج قال قولته المشهورة:" إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك".
وعليه فإن من اختار فخامة رئيس الجمهورية لقيادة البلاد؛ لن يرفض اختياره مرجعية للحزب؛ فقد اختاره لما هو" أبعد من ذلك.
حفظ الله بلادنا من كل مكروه وزادها رفعة وأمنا ونماء.
بدأت بلادنا الحبيبة تخطو خطوات متسارعة نحو البناء والنماء مع نهج الإصلاح الذي بشر به قادة حركة التصحيح المجيدة في السادس من اغسطس 2008، ورغم الهزات التي عانت منها البلاد بفعل المضاعفات الجانبية المتأتية من تطبيق الإصلاح وتضرر البعض منه، ورغم الوضع الدولي والإقليمي الصعب؛ فقد استطعنا تخطي عقبات عديدة وتسجيل نقاط هامة، خاصة في مجال دحر الإرهاب والرفع من مستوى جاهزية جيشنا وقوات أمننا، بالإضافة إلى تحقيق إنجازات هامة في مجالات الدبلوماسية والبنى التحية وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين،
ولعل أهم إنجاز حققناه منذ ذلك التاريخ، هو الوقوف في وجه مستخدمي الطرق البائدة لدعم الأنظمة والتمسك بالحاكم مدى الحياة، ولو كان ذلك على حساب المدر والبشر.
لقد استطعنا، بفضل الله أولا ثم بفضل حكمة وحنكة قادة هذا الإصلاح ووطنيتهم، تجاوز الامتحان الأصعب في التاريخ، ألا وهو الحفاظ على الدستور وتطبيق التناوب السلمي على السلطة بين رئيسين منتخبين، حفاظا على صورة بلادنا المشرقة، التي أراد لها قادة الإصلاح أن تترسخ داخليا وخارجيا.
وهي مناسبة يستحق فيها الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز التحية والإكبار؛ فله ما يليق بسيادته من ذلك.
التغلب على المضاعفات الناتجة ـفي نظري ـ عن تطبيق الإصلاح في الفترة الماضية، بالإضافة إلى المحافظة على المكاسب وتعزيزها، هو ما بشر به فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في برنامجه الانتخابي" تعهداتي"، وشرع منذ تسلمه السلطة في تنفيذه، من خلال العمل اليومي لفخامته ولحكومة معالي الوزير الأول المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيدي.
وهكذا شرع فخامته في استقبال قادة الرأي والفعاليات السياسية المعارضة والموالية على حد سوى، وحث الجميع على نبذ الخلاف والعمل سويا من أجل المشاركة في ورشة البناء والنماء والتفاهم التي أعطى إشارة انطلاقتها يوم إعلان ترشحه.
عمل دؤوب ودعوات نبيلة يمكن للجميع أن يجد فيها ذاته دون العودة بنا إلى مسلكيات العهود البائدة.
فلتتركونا، من فضلكم نواصل مسيرة البناء والنماء والتقدم، فدعمكم لفخامة رئيس الجمهورية لا يحتاج إلى بيان؛ فهو لا شك أحق بالدعم من كثيرين دعمتموهم قبله.
وبالمناسبة أريد أن أذكر بأن أبابكر الصديق رضي الله تعالى عنه، لما استغرب عليه كفار قريش تصديقه للإسراء والمعراج قال قولته المشهورة:" إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك".
وعليه فإن من اختار فخامة رئيس الجمهورية لقيادة البلاد؛ لن يرفض اختياره مرجعية للحزب؛ فقد اختاره لما هو" أبعد من ذلك.
حفظ الله بلادنا من كل مكروه وزادها رفعة وأمنا ونماء.
بدأت بلادنا الحبيبة تخطو خطوات متسارعة نحو البناء والنماء مع نهج الإصلاح الذي بشر به قادة حركة التصحيح المجيدة في السادس من اغسطس 2008، ورغم الهزات التي عانت منها البلاد بفعل المضاعفات الجانبية المتأتية من تطبيق الإصلاح وتضرر البعض منه، ورغم الوضع الدولي والإقليمي الصعب؛ فقد استطعنا تخطي عقبات عديدة وتسجيل نقاط هامة، خاصة في مجال دحر الإرهاب والرفع من مستوى جاهزية جيشنا وقوات أمننا، بالإضافة إلى تحقيق إنجازات هامة في مجالات الدبلوماسية والبنى التحية وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين،
ولعل أهم إنجاز حققناه منذ ذلك التاريخ، هو الوقوف في وجه مستخدمي الطرق البائدة لدعم الأنظمة والتمسك بالحاكم مدى الحياة، ولو كان ذلك على حساب المدر والبشر.
لقد استطعنا، بفضل الله أولا ثم بفضل حكمة وحنكة قادة هذا الإصلاح ووطنيتهم، تجاوز الامتحان الأصعب في التاريخ، ألا وهو الحفاظ على الدستور وتطبيق التناوب السلمي على السلطة بين رئيسين منتخبين، حفاظا على صورة بلادنا المشرقة، التي أراد لها قادة الإصلاح أن تترسخ داخليا وخارجيا.
وهي مناسبة يستحق فيها الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز التحية والإكبار؛ فله ما يليق بسيادته من ذلك.
التغلب على المضاعفات الناتجة ـفي نظري ـ عن تطبيق الإصلاح في الفترة الماضية، بالإضافة إلى المحافظة على المكاسب وتعزيزها، هو ما بشر به فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في برنامجه الانتخابي" تعهداتي"، وشرع منذ تسلمه السلطة في تنفيذه، من خلال العمل اليومي لفخامته ولحكومة معالي الوزير الأول المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيدي.
وهكذا شرع فخامته في استقبال قادة الرأي والفعاليات السياسية المعارضة والموالية على حد سوى، وحث الجميع على نبذ الخلاف والعمل سويا من أجل المشاركة في ورشة البناء والنماء والتفاهم التي أعطى إشارة انطلاقتها يوم إعلان ترشحه.
عمل دؤوب ودعوات نبيلة يمكن للجميع أن يجد فيها ذاته دون العودة بنا إلى مسلكيات العهود البائدة.
فلتتركونا، من فضلكم نواصل مسيرة البناء والنماء والتقدم، فدعمكم لفخامة رئيس الجمهورية لا يحتاج إلى بيان؛ فهو لا شك أحق بالدعم من كثيرين دعمتموهم قبله.
وبالمناسبة أريد أن أذكر بأن أبابكر الصديق رضي الله تعالى عنه، لما استغرب عليه كفار قريش تصديقه للإسراء والمعراج قال قولته المشهورة:" إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك".
وعليه فإن من اختار فخامة رئيس الجمهورية لقيادة البلاد؛ لن يرفض اختياره مرجعية للحزب؛ فقد اختاره لما هو" أبعد من ذلك.
حفظ الله بلادنا من كل مكروه وزادها رفعة وأمنا ونماء.
بدأت بلادنا الحبيبة تخطو خطوات متسارعة نحو البناء والنماء مع نهج الإصلاح الذي بشر به قادة حركة التصحيح المجيدة في السادس من اغسطس 2008، ورغم الهزات التي عانت منها البلاد بفعل المضاعفات الجانبية المتأتية من تطبيق الإصلاح وتضرر البعض منه، ورغم الوضع الدولي والإقليمي الصعب؛ فقد استطعنا تخطي عقبات عديدة وتسجيل نقاط هامة، خاصة في مجال دحر الإرهاب والرفع من مستوى جاهزية جيشنا وقوات أمننا، بالإضافة إلى تحقيق إنجازات هامة في مجالات الدبلوماسية والبنى التحية وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين،
ولعل أهم إنجاز حققناه منذ ذلك التاريخ، هو الوقوف في وجه مستخدمي الطرق البائدة لدعم الأنظمة والتمسك بالحاكم مدى الحياة، ولو كان ذلك على حساب المدر والبشر.
لقد استطعنا، بفضل الله أولا ثم بفضل حكمة وحنكة قادة هذا الإصلاح ووطنيتهم، تجاوز الامتحان الأصعب في التاريخ، ألا وهو الحفاظ على الدستور وتطبيق التناوب السلمي على السلطة بين رئيسين منتخبين، حفاظا على صورة بلادنا المشرقة، التي أراد لها قادة الإصلاح أن تترسخ داخليا وخارجيا.
وهي مناسبة يستحق فيها الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز التحية والإكبار؛ فله ما يليق بسيادته من ذلك.
التغلب على المضاعفات الناتجة ـفي نظري ـ عن تطبيق الإصلاح في الفترة الماضية، بالإضافة إلى المحافظة على المكاسب وتعزيزها، هو ما بشر به فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في برنامجه الانتخابي" تعهداتي"، وشرع منذ تسلمه السلطة في تنفيذه، من خلال العمل اليومي لفخامته ولحكومة معالي الوزير الأول المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيدي.
وهكذا شرع فخامته في استقبال قادة الرأي والفعاليات السياسية المعارضة والموالية على حد سوى، وحث الجميع على نبذ الخلاف والعمل سويا من أجل المشاركة في ورشة البناء والنماء والتفاهم التي أعطى إشارة انطلاقتها يوم إعلان ترشحه.
عمل دؤوب ودعوات نبيلة يمكن للجميع أن يجد فيها ذاته دون العودة بنا إلى مسلكيات العهود البائدة.
فلتتركونا، من فضلكم نواصل مسيرة البناء والنماء والتقدم، فدعمكم لفخامة رئيس الجمهورية لا يحتاج إلى بيان؛ فهو لا شك أحق بالدعم من كثيرين دعمتموهم قبله.
وبالمناسبة أريد أن أذكر بأن أبابكر الصديق رضي الله تعالى عنه، لما استغرب عليه كفار قريش تصديقه للإسراء والمعراج قال قولته المشهورة:" إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك".
وعليه فإن من اختار فخامة رئيس الجمهورية لقيادة البلاد؛ لن يرفض اختياره مرجعية للحزب؛ فقد اختاره لما هو" أبعد من ذلك.
حفظ الله بلادنا من كل مكروه وزادها رفعة وأمنا ونماء.
بدأت بلادنا الحبيبة تخطو خطوات متسارعة نحو البناء والنماء مع نهج الإصلاح الذي بشر به قادة حركة التصحيح المجيدة في السادس من اغسطس 2008، ورغم الهزات التي عانت منها البلاد بفعل المضاعفات الجانبية المتأتية من تطبيق الإصلاح وتضرر البعض منه، ورغم الوضع الدولي والإقليمي الصعب؛ فقد استطعنا تخطي عقبات عديدة وتسجيل نقاط هامة، خاصة في مجال دحر الإرهاب والرفع من مستوى جاهزية جيشنا وقوات أمننا، بالإضافة إلى تحقيق إنجازات هامة في مجالات الدبلوماسية والبنى التحية وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين،
ولعل أهم إنجاز حققناه منذ ذلك التاريخ، هو الوقوف في وجه مستخدمي الطرق البائدة لدعم الأنظمة والتمسك بالحاكم مدى الحياة، ولو كان ذلك على حساب المدر والبشر.
لقد استطعنا، بفضل الله أولا ثم بفضل حكمة وحنكة قادة هذا الإصلاح ووطنيتهم، تجاوز الامتحان الأصعب في التاريخ، ألا وهو الحفاظ على الدستور وتطبيق التناوب السلمي على السلطة بين رئيسين منتخبين، حفاظا على صورة بلادنا المشرقة، التي أراد لها قادة الإصلاح أن تترسخ داخليا وخارجيا.
وهي مناسبة يستحق فيها الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز التحية والإكبار؛ فله ما يليق بسيادته من ذلك.
التغلب على المضاعفات الناتجة ـفي نظري ـ عن تطبيق الإصلاح في الفترة الماضية، بالإضافة إلى المحافظة على المكاسب وتعزيزها، هو ما بشر به فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في برنامجه الانتخابي" تعهداتي"، وشرع منذ تسلمه السلطة في تنفيذه، من خلال العمل اليومي لفخامته ولحكومة معالي الوزير الأول المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيدي.
وهكذا شرع فخامته في استقبال قادة الرأي والفعاليات السياسية المعارضة والموالية على حد سوى، وحث الجميع على نبذ الخلاف والعمل سويا من أجل المشاركة في ورشة البناء والنماء والتفاهم التي أعطى إشارة انطلاقتها يوم إعلان ترشحه.
عمل دؤوب ودعوات نبيلة يمكن للجميع أن يجد فيها ذاته دون العودة بنا إلى مسلكيات العهود البائدة.
فلتتركونا، من فضلكم نواصل مسيرة البناء والنماء والتقدم، فدعمكم لفخامة رئيس الجمهورية لا يحتاج إلى بيان؛ فهو لا شك أحق بالدعم من كثيرين دعمتموهم قبله.
وبالمناسبة أريد أن أذكر بأن أبابكر الصديق رضي الله تعالى عنه، لما استغرب عليه كفار قريش تصديقه للإسراء والمعراج قال قولته المشهورة:" إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك".
وعليه فإن من اختار فخامة رئيس الجمهورية لقيادة البلاد؛ لن يرفض اختياره مرجعية للحزب؛ فقد اختاره لما هو" أبعد من ذلك.
حفظ الله بلادنا من كل مكروه وزادها رفعة وأمنا ونماء.
بدأت بلادنا الحبيبة تخطو خطوات متسارعة نحو البناء والنماء مع نهج الإصلاح الذي بشر به قادة حركة التصحيح المجيدة في السادس من اغسطس 2008، ورغم الهزات التي عانت منها البلاد بفعل المضاعفات الجانبية المتأتية من تطبيق الإصلاح وتضرر البعض منه، ورغم الوضع الدولي والإقليمي الصعب؛ فقد استطعنا تخطي عقبات عديدة وتسجيل نقاط هامة، خاصة في مجال دحر الإرهاب والرفع من مستوى جاهزية جيشنا وقوات أمننا، بالإضافة إلى تحقيق إنجازات هامة في مجالات الدبلوماسية والبنى التحية وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين،
ولعل أهم إنجاز حققناه منذ ذلك التاريخ، هو الوقوف في وجه مستخدمي الطرق البائدة لدعم الأنظمة والتمسك بالحاكم مدى الحياة، ولو كان ذلك على حساب المدر والبشر.
لقد استطعنا، بفضل الله أولا ثم بفضل حكمة وحنكة قادة هذا الإصلاح ووطنيتهم، تجاوز الامتحان الأصعب في التاريخ، ألا وهو الحفاظ على الدستور وتطبيق التناوب السلمي على السلطة بين رئيسين منتخبين، حفاظا على صورة بلادنا المشرقة، التي أراد لها قادة الإصلاح أن تترسخ داخليا وخارجيا.
وهي مناسبة يستحق فيها الرئيس السابق السيد محمد ولد عبد العزيز التحية والإكبار؛ فله ما يليق بسيادته من ذلك.
التغلب على المضاعفات الناتجة ـفي نظري ـ عن تطبيق الإصلاح في الفترة الماضية، بالإضافة إلى المحافظة على المكاسب وتعزيزها، هو ما بشر به فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني في برنامجه الانتخابي" تعهداتي"، وشرع منذ تسلمه السلطة في تنفيذه، من خلال العمل اليومي لفخامته ولحكومة معالي الوزير الأول المهندس إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيدي.
وهكذا شرع فخامته في استقبال قادة الرأي والفعاليات السياسية المعارضة والموالية على حد سوى، وحث الجميع على نبذ الخلاف والعمل سويا من أجل المشاركة في ورشة البناء والنماء والتفاهم التي أعطى إشارة انطلاقتها يوم إعلان ترشحه.
عمل دؤوب ودعوات نبيلة يمكن للجميع أن يجد فيها ذاته دون العودة بنا إلى مسلكيات العهود البائدة.
فلتتركونا، من فضلكم نواصل مسيرة البناء والنماء والتقدم، فدعمكم لفخامة رئيس الجمهورية لا يحتاج إلى بيان؛ فهو لا شك أحق بالدعم من كثيرين دعمتموهم قبله.
وبالمناسبة أريد أن أذكر بأن أبابكر الصديق رضي الله تعالى عنه، لما استغرب عليه كفار قريش تصديقه للإسراء والمعراج قال قولته المشهورة:" إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك".
وعليه فإن من اختار فخامة رئيس الجمهورية لقيادة البلاد؛ لن يرفض اختياره مرجعية للحزب؛ فقد اختاره لما هو" أبعد من ذلك.
حفظ الله بلادنا من كل مكروه وزادها رفعة وأمنا ونماء.