تابعت شريطا، انتشر على وبوابات جميع وسائل التواصل الاجتماعي كالنار في الهشيم، يحدث عن بعض من المشاريع الوهمية التي جرى طيلة العشرية الحديث عنها بإسهاب في الوسائل الإعلامية وصورها مفصلة التلفزيون الرسمي خلال النشرات الإخبارية؛ مشاريع ذكرت:
• طبيعتها،
• أغلفتها المالية،
• مصادر تمويلاها،
• آجال تنفيذها،
ولم ير أي منها النور أو يعلم عن الجهات التي أودعت فيها هذه التمويلاته. وقد جاء من ضمن المشاريع الوهمية التي عددها الشريط:
- جسر روصو،
- جسر مدريد،
- جسر مدخل نواكشوط من جهة المطار،
- المسجد الكبير الذي مول ثلاث مرات
- فندق شيراتون الكبير
إنها بعض تركة ثقيلة لعهد ما زال "اليائسون" من عوالق "العشريته الحارقة"، يصرون على تمجيده واللهج بالأمل الواهم في بقاء شراذم فلوله، المختبئة كالخلايا الخبيثة في جسم الدولة لتعطيل التغيير، الذي بدأت بوادره تتشكل وتبشر بقيام دولة القانون.