لم يكن ” أ ح”، الزوج المخدوع أن زوجته الشابة العشرينية، تنتهز لحظة خروجه من المنزل للعمل في محله التجاري بالسوق المركزي ، لتمارس الرذيلة مع جارها الشاب الثلاثيني الذي ملأ مسامعها بكلام معسول أطرب قلبها، لتسقط معه في العشق الممنوع، حتى اعترفت له بعد سؤالها عن تغيرها معه في الفترة الماضية، أنها وقعت في علاقة غير شرعية مع جارهم الذي يقطن بذات العمارة استمرت لفترة.. وتبين أن العشيق كان يقوم بتسجيل ما يدور بينهما لابتزازها في استمرار العلاقة المحرمة حتى فوجئت به منذ أيام يطلب منها الحضور لممارسة الرذيلة ويهددها بالفيديوهات وبمجرد دخولها منزله تفاجأت بوجود ثلاثة رجال معه وأجبرها على معاشرتهم جميعا، وبعدها طلبت منه الطلاق وعدم فضحها.
وهنا طلب الزوج منها سرد كل ما حدث، وسجل كل اعترافاتها بالخيانة ثم جمع افرادا من عائلتها واطلعهم على الحادثة ثم طلقها وسط صدمة اهلها الذين لم يكمل بعضهم الجلسة من هول الصدمة خاصة اخوتها الكبار بينما سقط والدتهاطج مغميا عليها