أفادت الأخبار بأن 5000 مشجع كرة قدم جزائري وصلوا إلى القاهرة لتشجيع فريقهم الوطني في المباراة النهائية في كأس أمم إفريقيا، ما يجعل السلطات المصرية شديدة اليقظة تحسبا لوقوع أي شيء.

ولدى البلدين تاريخ من المنافسات الشرسة في كرة القدم العالمية وفي المباريات التي جمعت بينهما، حيث شابتها أحداث شغب من الجماهير ومواجهات داخل وخارج الملعب.

زار المعلق الرياضي الجزائري حفيظ دراجي، المعلق بقنوات بي إن سبورتس الرياضية، منزل عائلة نجم منتخب مصر والأهلي السابق محمد أبو تريكة في ضواحي القاهرة، ولاقت الزيارة ترحيبا من البعض، وانتقادات من البعض الآخر.

قاد لاعب وسط مانشستر سيتي الإنجليزي، رياض محرز، منتخب بلاده الجزائر لنهائي بطولة أمم أفريقيا 2019 المقامة في مصر.

وفاز محاربوا الصحراء على نسور نيجيريا بهدفين مقابل هدف واحد في المباراة التي أقيمت مساء الأحد في استاد القاهرة.

أعلن الناخب الوطني للمحليين مصطفى صال عن قائمته النهائية للفريق (23 لاعباً) لمواجهة منتخب الرأس الأخضر؛ ذهاباً يوم السبت 27 يوليو الجاري، وإياباً يوم 3 أغشت المقبل في نواكشوط، لحساب الدور الأول من التصفيات المؤهلة لبطولة إفريقيا للأمم 2020 الخاصة باللاعبين المحليين.

و في ما يلي نستعرض لكم القائمة:

عينت لجنة الحكام بالاتحادالإفريقي لكرة القدم “كاف” الحكم الجنوب إفريقي فيكتور غوميز لإدارة المباراة النهائية لكأس أمم إفريقيا (مصر 2019) بين المنتخب الجزائري ونظيره السنغالي، المقررة يوم الجمعة المقبل، على ملعب القاهرة الدولي.

فرحة عارمة في الجزائر العاصمة بفوز فريقهم. وكانت تشكيلة المنتخب الجزائري: رايس مبولحي، رامي بن سباعيني، جمال بن العمري، عيسى ماندي، مهدي زفان، عدلان قديورة، إسماعيل بن ناصر، سفيان فيغولي، يوسف بلايلي، رياض محرز، بغداد بونجاح.

لقي 4 جزائريين مصرعهم وأصيب 8 آخرون بحادث انحراف شاحنة خلال احتفالات فوز منتخب الجزائر، وتأهله إلى نهائي أمم أفريقيا، الأحد.

ووقع الحادث إثر انحراف شاحنة كانت تقل مشجعين بسيدي عبد العزيز بولاية جيجل، شرقي البلاد، وفق ما نقلت صحيفة النهار الجزائرية.

ونقل الضحايا إلى مستشفى مجدوب السعيد بالطاهير وبشير منتوري بالميلية، حسب الصحيفة.

احتفى الشارع الموريتاني ، اليوم الأحد بتأهل المنتخب الجزائري للمباراة النهائية لمواجهة نظيره السنغالي ،في بطولة أمم أفريقيا ، التي تحتضنها مصر .وبعد هدف الجزائري رياض محرز الذي جاء في الدقيقة الأخيرة من الوقت بدل الضائع ، خرجت المسيرات في العاصمة الموريتانية ، وتم رفع الأعلام الجزائرية في الشوارع .