أثار رئيس حزب « ريومي » السنغالي إدريس سك، وهو وزير أول سابق، الجدل بعد تصريحات قال فيها إن لديه أدلة وبراهين على أن مكة ليست المكان الصحيح للحج، ولكنه رفض الكشف عن هذه الأدلة إلا بعد أن « يتصالح » العرب واليهود، وقد أثارت هذه التصريحات غضب السنغاليين ووصفها وزير الشؤون الدينية السابق محمد بمب انجاي بأنها « تهافت » و « رواية صهيوينة ».