خرجت السلطات المحلية بالفنيدق عن صمتها بعد تداول صور لشباب شبه عراة غزت وسائل التواصل الاجتماعي وشككت في صحتها ولم تستبعد كون أحداثها وقعت خارج المغرب .
الصور المذكورة انتشرت انتشار النار في الهشيم وشاركها مئات الآلاف من النشطاء الفايسبوكيين عبر حساباتهم وتناقلتها عشرات الصفحات الكبرى خلال ساعات وأصبحت حديث الجميع لشدة فظاعتها .