قد نتفهم تصعيد اللهجة بعد مهرجان الانصاف المنصف الكاسح ونحن على بعد اشهر من استحقاقات محلية كل يريد ان يصعد ولو على حساب الحقيقه من اجل لفت الانظار إليه ولكن نقول لكم جوابا على سؤالكم الذى( تناقلته جهات حاكلها فم اقراد ) إن المثل يقول (الفظه ما تنتكل مرتين ) نعم إن سنتين من حكم فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى رغم الجائحة الضاربة والكساد الاقتصاد العالمى وانشغال كل بلد بما لديه من مشاكل فقد انصبت اهتمامات الرئيس على انقاذ البلاد والعباد من آفتي المرض والجوع وهكذا :
- فقد تم تإمين نصف مليون من السكان المحتاجين رغم تكلفة ذلك ،.
- لقد تم توزيع المليارات على آدواب والقرى النائية الضعيفه
- لقد تم توزيع مئات آلاف السلات الغذائية على مصرفيها
- لقد تمت مضاعفة رواتب المتقاعدين
- لقد تمت زيادة رواتب عمال الصحه والتعليم زيادة معتبرة
- لقد تم انصاف اغلب المظلومين مهما ترتب على ذلك من تكاليف مادية .
- لقد تم اقتناء كل المعدات الطبية الباهظة الثمن من اجل التصدى للجائحة .
- لقد تم تشييد عشرات المبانى الحكومية
- لقد تم البدء فى ترميم واقامة مئات الكلومترات من الطرق المعبدة .
- تم الشروع فى بناء جسور مهمة فى انواكشوط بالاضافة الى الجسر الرابط بين بلادنا والسنغال .
- لقد تمت انارة خمسين بلدة وتم توسيع شبكة المياه فى انواكشوط والمدن الاخرى .
- تم النأي بمؤسسة الرئاسة الوزارة الاولى عن اي فساد او التغطية عليه .
- تمت توطيد الثقة مع جميع الشركاء السياسيين فى البلد واصبح دخولهم وخروجهم من الرئاسة مهما كانت معارضتهم امرا اعتياديا .
المهندس :
احمد جدو ولد الزين الأمين الاتحادي للUPR على مستوى انواكشوط الشمالية
.jpg)